《ياصباح (العمالقة) يالله》

@عندما (ضرط) فلاح حسن في برنامج (الضرطة)، وادعى بأنه كان يحارب (العمالقة)، في زمن البعث وفي زمن رجال النظام السابق، والحقيقة ان (ابا تيسير) (والثعلب الماكر) كان في زمن النظام السابق يعيش في احضان (العمالقة)،هو وبعض اللاعبين ،الذين اطلق الجمهور عليهم صفة (الرموز)، وكان فلاح حسن مدلل ارشد ياسين وروكان المجيد وهما من رؤوساء نادي الزوراء ،وفي الوقت نفسه كانا المرافقين المقربين لحماية رئيس النظام السابق ،الذي عاش فلاح حسن معززا مكرما في ظله، ولم يتعرض لاي ضغط سياسي،
@وبعد سقوط النظام السابق وسيطر العملاء والخونة على مفاصل الدولة العراقية عاد فلاح حسن معززا مكرما في احضان نوري المالكي الذي اسبغ عليه برئاسة نادي الزوراء في الوقت الذي ومازال لا يحمل مؤهل علمي يسمح له بمنصب رئيس النادي، وعاش فلاح حسن ومازال في احضان النظام الطائفي القذر، لذلك لا يهبل ابو تيسير على الجمهور ،لانه مازال هناك شهود عيان على ماحصل عليه فلاح حسن سابقا وحاليا..
@والدليل على ذلك الرد الحاسم من (خبير) الكرة العراقية ومكتشف تسعين بالمئة من لاعبي الكرة العراقيين الكبار، الاستاذ والمربي داوود العزاوي، الذي اساء له فلاح حسن في برنامج (الضرطة)، وكان رد الاستاذ والخبير والمربي داوود العزاوي بما يلي:
-لقد ذكر ضيفكم الكريم إسمي في حواركم معه، بأني كبير بالعمر وجلوسي في البيت أفضل، وجوابي الواقعي اني صحيح قضيت كل هذه السنين العمل في مجال التدريس ومجال كرة القدم ولكن افتخر بنزاهتي ولم استلم محلات، الذين تم تسفيرهم ظلما بحجة التبعيه عن طريق ضابط المخابرات غالب النجار، َولم اقبل ان استلم منحة وراتب السجناء كما انت استلمت، ولم يتم سجني او توقيفي ساعه واحده مثلك، وأمور اخرى سيأتي موعدها..